زراعة الشعر

(( جميع المواضيع والصور الموجودة على هذا الموقع الإلكتروني حصرية وخاصة بمركز رنسانس الأخصائي في زراعة وترميم الشعر، وأي استفادة غير شرعية سوف يكون لها تبعاتها القانونية.)) ماهي طريقة الـ (SUT)؟ لم يعد هناك حاجة في زراعة الشعر عبر الـ (SUT) لاستخدام المشارط الجراحية، التخديرnbsp;أو ما يليها من آثار جانبية كندبات محل الجراحة والجرح. فنحن نستطيع وبالاستفادة من أحدث الأجهزة الأوتوماتيكية على أيدي أفضل الخبراء والمدربين إيصال مقدار رفع وزرع الشعر إلى 14000 ألف شعرة أي ما يعادل ثلاثة أضعاف مقدار الرفع والزرع للطرق القديمة. وكما تلاحظون في الصور المختلفة داخل معرض الصور. تشاهدون في هذه التقنية الجديدة طبيعية خط نمو الشعر وكثافته المرتفعة، تصل إلى حد عدم ملاحظة أو قدرة أي أحد على تحديد الفارق أو الحد الفاصل بين الشعر الطبيعي أو المزروع. فأنت لا تحتاج كما عودتنا تقنيات زراعة الشعر القديمة (FIT) و (FUT) لجلسات علاجية متعددة، فترات زمنية طويلة لكل جلسة رفع وزراعة وما يتبعها من إرهاق وتعب. ومن ميزات هذه الطريقة عدم اعتمادها على الجراحة، وماتسببه من نزيف وألم بالإضافة إلى خلوها من أي نوع ندب في المناطق المزروعة أو في مناطق استئصال البصيلات الشعرية، وبالاعتماد على هذه الطريقة نستطيع الوصول إلى ثلاثة أضعاف الكثافة بالمقارنة مع الطرق التقليدية كالـ (FIT) و (FUT) أي ما يقارب الـ 14000 شعرة في الجلسة الواحدة. وكما يتوجب علينا الإشارة إلى أن هذه الطريقة في زراعة الشعر من أحدث الطرق المستخدمة في الدول الأوروبية وأمريكا. ومن الميزات الأخرى التي تتمتع بها هذه الطريقة نذكر تشابه خط نمو الشعر مع الحالة الطبيعية، هندسته على يد فريق مجرب في زراعة الشعر، الكثافة المرتفعة للشعر المزروع، القيام بعملية الزراعة ضمن جلسة واحدة فقط وإمكانية مشاهدة الشعر الطبيعي المزروع بعد الإنتهاء من جلسة العلاج بطول 1 سنتي متر. كذلك وخلال الزراعة بطريقة (SUT)، تتناقص نسبة إتلاف وتضرر البصيلات الشعرية المستئصلة إلى الصفر تقريباً. لأنه وخلال عملية دقيقة جداً يتم رفع بصيلات الشعر وتجميدها للحفاظ على سلامتها ومن ثم زراعتها في المكان المقرر بطريقة فائقة الدقة والأناقة على يد أخصائي بخبرة واسعة، وبعد الزراعة يتم العمل على المنطقة المزروعة باستخدام جهاز ليزر حديث يقوم بتقوية، والحث على نمو الشعر مجدداً. تعد طريقة (SUT) من أفضل الطرق والتقنيات الموجودة في زراعة الشعر في العالم على الإطلاق، تمكن المراجعين وقبل بداية عملية الزراعة من تحديد كثافة الشعر المطلوب باستخدام برامج وتطبيقات خاصة. ويستطيع الزبائن المحترمين مراجعة ومشاهدة صور متعددة لعمليات قبل وبعد زراعة الشعر (باستخدام هذه الطريقة) من خلال مراجعة معرض الصور الخاص بهذا المركز في قسم (SUT)، ومقارنة الاختلاف بين هذه الطريقة في الزراعة مع بقية الطرق والتقنيات التقليدية الشائعة الاستخدام، وبذلك تستطيع لمس التغيير الكبير الحاصل على صعيد زراعة الشعر الطبيعي. كم شعرة يمكن استخراجها في العادة خلال جلسة واحدة ؟ كلما كانت كثافة شعر المنطقة الخلفية من الرأس للمراجع أكبر، ازداد عدد بصيلات الشعر المستخرجة. ويمكن أن تكون بصيلات الشعر المستخرجة وبحسب نوع شعر المراجع وحيدة أو متعددة النواة. فعلى سبيل المثال، في حال استخراج ألف بصيلة شعر وحيدة النواة من شخص ما، يمكن زراعة ألف شعرة فقط، في حين إذا كان نوع البصيلات المستخرجة رباعية النواة، يمكن زرع أربعة آلاف بصيلة شعرية خلال جلسة واحدة، ويعود ذلك إلى نوعية وميزات شعر كل شخص. في الحالة العادية ومن خلال الاستفادة من الطرق التقليدية الرائجة أي (FIT) و (FUT) وعلى مدى ثلاثة أيام أو ثلاثة جلسات متواصلة، لا يمكن زراعة أكثر من 6 إلى 7 آلاف شعرة، وهي أحد مشكلات الطرق التقليدية القديمة، بالإضافة إلى العديد من المشكلات الأخرى كتعداد الجلسات المرتفع، الإرهاق الناتج عنها والكثافة المنخفضة نسبياً للشعر المزروع. ولكن ومع الاستفادة من تقنية (SUT) يمكن للزبون تجربة زراعة الشعر دون الشعور بالألم أو الإرهاق والحصول على كثافة مرتفعة أيضاً. ماهي الأجهزة والتقنيات المناسبة لكل مراجع وزبون؟ في يومنا الحالي، ما يقارب الـ 99 بالمئة من فرق زراعة الشعر تتبع طريقة الـ (FIT) أي مستئصلات بصيلات الشعر اليدوية، لفقدان الخبرة والمقدرة العلمية والأخصائية بالإضافة إلى عدم وجود الأجهزة المتطورة والحديثة التي تدعم إمكانية القيام بزراعة الشعر وفقاً للتقنيات العالمية الحديثة. بقاء الندبات الجلدية الدائمة على مؤخرة الرأس بعد الإستفادة من طريقة (FUT) والتي تؤدي في النهاية إلى إيجاد العديد من الحفر في مؤخرة الرأس بالإضافة إلى الحد من كثافة الشعر، بعض من المشاكل العديدة التي يعاني منها زبائن زراعة الشعر بعد الاستفادة من هذه الطريقة. ولسوء الحظ في العادة يقوم الفنيين بعملية استئصال الشعر اليدوي ويتدخل الأطباء فقط أثناء عملية الزراعة عند الاستفادة من طريقة (FUT) في الزراعة، في حين يقوم الأطباء من متخصصي الجلدية والتجميل بالقيام والإشراف على كافة مراحل زراعة الشعر بطريقة (SUT). في المرحلة الأولى يقوم الأطباء بهندسة ورسم خط نمو الشعر أو كما يسمى (Hair Line) ومن ثم يبدأ استخراج البصيلات الشعرية بالاستفادة من أجهزة أتوماتيكية بالكامل، والذي يؤمن للمراجع جودة عالية أثناء ترسيم خط نمو الشعر بالإضافة إلى كثافة للشعر بمعدل أكثر من 14000 شعرة خلال جلسة واحدة فقط. الأمر الذي يقدم الشعور بالراحة إلى المريض وأقربائه. للأسف تقوم العديد من الشركات والمراكز بصرف مبالغ طائلة على مسئلة الإعلان والترويج لعمليات زراعة الشعر بالطرق التقليدية القديمة، في حين يفتقد العديد من المراكز التجربة اللازمة بالإضافة إلى عدم وجود متخصصين، أجهزة حديثة وحتى الترخيص اللازم للقيام بهذه العمليات. ننصحكم أعزائي بالتمعن والتفكير جيداً قبل الإقدام على عملية الزراعة، لأن استخراج البصيلات الشعرية من مصرف الشعر لديكم بصورة خاطئة، قد يؤدي إلى نتائج وخيمة صعبة العلاج. ماهي النصائح التي يتوجب اتباعها بعد عملية زراعة الشعر؟ اجتنب النشاطات الرياضية الثقيلة بعد الانتهاء من عملية زراعة الشعر لمدة تترواح من بين الأسبوعين إلى الثلاثة أسابيع، اغسل الناحية المزروعة بتأني ورقة لمدة أسبوعين بعد عملية الزراعة. بعد انتهاء هذه المدة، يمكنك العودة إلى ممارسة نشاطاتك الطبيعية ولا يحتاج الشعر المزروع إلى أي نوع من المراعاة، حيث يبدأ الشعر بالنمو ويمكنك حتى الذهاب إلى صالون الحلاقة لقصه وتجميله. في النهاية، ماهي النصيحة التي يمكنك تقديمها إلى الراغبين بزراعة الشعر الطبيعي؟ يتوجب على الراغبين بزراعة الشعر، القيام بالعملية حصراً بعد استشارة متخصص، للحد من إيجاد أية عارضة أو خلل فيما بعد. بالإضافة إلى قيامهم بمراجعة المراكز المتخصصة بزراعة الشعر والتي تمتلك تجربة وباع طويل في هذا المجال. انتباه! يفتخر هذا المركز بتقديم أحدث التقنيات والطرق العالمية الحديثة في مجال زراعة الشعر، بالإضافة إلى اهتمامه الكبير برغبات وراحة زبائنه الكرام، الأمر الذي جعل من هذا المركز السباق في مجال زراعة الشعر. نتمنى أن نقدم المزيد من الجمال والثقة بالنفس كهدية متواضعة لكم أعزائنا المراجعين إدارة مركز رنسانس لزراعة الشعر

ماهي طريقة (FIT) في زراعة الشعر؟ عملنا في هذا القسم على تقديم وشرح المعلومات الأساسية المتعلقة بتقنية وطريقة FIT في زراعة الشعر في هذه الطريقة، يتم استئصال ورفع بصيلات الشعر من المنطقة الخلفية لرأس المراجع أو كما يسمى "مخزن الشعر" بشكل منفرد أو كمجموعات من خلال استخدام عدد من الحاملات اليدوية، بالطبع لا تحتاج هذه التقنية إلى الجراحة في العادة ولا يمكن استئصال وزراعة عدد كبير من البصيلات الشعرية في مقدمة الرأس خلال جلسة واحدة فقط، ولذلك يسمى بطريقة الـ (FIT). وقد عملت مختلف المراكز المتخصصة بزراعة الشعر خلال السنوات القليلة الماضية على صرف مبالغ طائلة لتعريف وتسويق هذه الطريقة من زراعة الشعر. وفي الحقيقة بالغت هذه الإعلانات قليلاً، فلطريقة (FIT) العديد من المشاكل، فعلى سبيل المثال لا يمكن استخراج أكثر من 1000 إلى 1500 بصيلة شعر خلال الجلسة الواحدة، بالإضافة إلى عدم إشراف الطبيب المختص في أغلب مراحل العملية، حيث تستخدم المراكز المختلفة الحرفيين والفنيين للقيام بها الأمر الذي أدى إلى العديد من الأعراض نذكر منها: بقاء العديد من الحفر الواضحة حول الشعر المزروع وبقاء آثار متعددة وندوبات ناتجة عن استخدام الحوامل اليدوية في الأقسام المراد رفع بصيلات الشعر منها، مما يسبب أضراراً كبيرة لمخزن الشعر الشخصي، حيث يحتاج الزبون في طريقة (FIT) لزراعة الشعر إلى عدد من الجلسات المكررة، ويتم خلال هذه الجلسات تفريغ محتوى مخزن الشعر بشكل كبير. وللأسف وبسبب التجربة القليلة في مجال الرفع وزيادة المدة الزمنية اللازمة لزراعة بصيلات وجذور الشعر بالإضافة إلى ضعف التروية الدموية وغيرها من العوامل التي تسبب اتلافها، مما ينتج عنه وبالإضافة إلى اتلاف مخزن الشعر الشخصي عدم إمكانية ومقدرة الشعر المزروع على النمو، وبعد مرور ما يقارب الـ 6 إلى 8 أشهر يتحول الشعر المزروع إلى ما يشابه شعر الدمى. ولذلك ننصح الراغبين بالقيام بعملية زرع الشعر، مراجعة المراكز المختصة ذات الخبرة الطويلة في مجال الزراعة والتي تستخدم آخر وأحدث التجهيزات الطبية والتقنيات المتطورة بالإضافة إلى امتلاكها فريق طبي متخصص يتمتع بخبرة طويلة في هذا المجال. من الطبيعي أنك تمتلك الحق الكامل بمشاهدة صور لزبائن سابقين قاموا بعملية الزرع في هذا المركز.

ماهي طريقة (FUT) في زراعة الشعر؟ تعد هذه الطريقة والمسماة (FUT) أحد أقدم وأوائل تقنيات زراعة الشعر الطبيعي في العالم. وخلال هذه الطريقة يقوم الفنيين وفريق زراعة الشعر برفع قسم من الجلد المتموضع خلف الرأس بأبعاد تصل إلى 2 سانتي متر عرضاً ومن 20 إلى 25 سانتي متر طولاً، ثم يقوم الفريق الطبي باستخراج البصيلات الشعرية منه، وفي المرحلة الأخيرة يتم تقطيب محل رفع قطعة الجلد بالإضافة إلى زراعة بصيلات الشعر في مقدمة أو مؤخرة الرأس. ماهي مشكلات وعوارض هذه الطريقة في زراعة الشعر؟ أحد مشكلات وعيوب هذه الطريقة، رفع أو استئصال كامل ثخانة الجلد والتي تحتوي على العديد من الأنسجة والأوعية الدموية غير اللازمة في عملية زراعة الشعر، وبعد مرور فترة من الزمن تصل إلى حدود عدد من الأسابيع، نلاحظ بدأ تشكيل الندوبات على مؤخرة الرأس. بالإضافة إلى الشكل غير الطبيعي للشعر المزروع وخط نمو الشعر، والذي يشبه في العادة شعر الدمى. ومن الممكن ملاحظة هذه التغييرات بوضوح من قبل الأصدقاء أو أفراد العائلة، ويستطيع حتى الغرباء معرفة قيام الزبون بعملية زراعة الشعر. ولذلك وفي يومنا الحالي، وفي أغلب مراكز زراعة الشعر العالمية، باتت هذه الطريقة القديمة المليئة بالأعراض والآثار الجانبية طي النسيان. لماذا؟ لتطور التقنيات والأجهزة الطبية الحديثة ولظهور العديد من البرمجيات والتقنيات الجديدة كالـ (SUT) الخالية من الأعراض الجانبية تقريباً، حيث يستطيع المراجع من خلال هذه الطريقة، تجربة عملية زراعة شعر خالية من الألم والجراحة، بكثافة شعر عالية وضمن جلسة علاجية واحدة فقط. ومن الواجب التذكير فيه لأولئك الراغبين بزراعة الشعر الطبيعي، لا داعي للقلق من عوارض الزراعة وقلة تراكم الشعر المزروع بعد الآن. لأن تقنية وطريقة الـ (SUT) تحت إشراف فريقنا الطبي الأخصائي والمجرب وصاحب الخبرة الطويلة التي امتدت عبر سنوات طويلة من زراعة الشعر الطبيعي، ستؤمن لك راحة البال والنتيجة المرضية. لمزيد من المعلومات حول هذه التقنية (SUT) لزراعة الشعر الطبيعي، نرجو منكم مراجعة موضوع زراعة الشعر بتقنية (SUT).

ماهي طريقة (BHT) في زراعة الشعر؟ نقدم لكم أعزائنا في هذا القسم معلومات وشرح بسيط عن أساسيات طريقة BHT في زراعة الشعر. تحتاج زراعة الشعر بالاستفادة من طريقة (BHT)، إلى الدقة العالية والخبرة الواسعة، لحساسية هذه الطريقة واستخدامها فقط عند اللزوم في بعض الحالات الخاصة لزراعة الشعر الطبيعي. بصورة عامة: BHT مخفف لعبارة Body Hair Trans الإنجليزية والتي تعني ترجمتها في اللغة العربية الفصحى " الزراعة بالاستفادة من شعر الجسم ". من أهم العوامل التي تعتمد عليها أي طريقة أو تقنية لزراعة الشعر، امتلاك المراجع ما يكفي من الشعر القابل للرفع أو الاستئصال أي امتلاك المراجع لمخزن كافي من الشعر، مما يعني أن الشخص الراغب بالقيام بعملية زراعة الشعر يجب أن يمتلك مقداراً كافياً ومناسباً من الشعر اللازم خلال عملية الزراعة، حتى يستطيع الفريق الطبي استئصال البصيلات من مؤخرة الرأس ونقلها وزراعتها في الأماكن التي تعاني من تساقط الشعر. في بعض الحالات، يتعذر أو يصعب استئصال ورفع بصيلات الشعر لقلة كثافة أو ضعف الشعر المتواجد في مخزن الشعر في مؤخرة الرأس، أو لاحتمال فشل العملية في الوصول إلى المستوى المطلوب الذي يرضي الزبون، في هذه الحالات ولملئ الفراغات وللوصول إلى الكثافة المطلوبة لتعداد الشعيرات، من الممكن استخدام الشعر الموجود في بقية أنحاء الجسد مثل: مناطق القفس الصدري، الكتف، الأفخاذ والخصر بالاستفادة من أدوات خاصة وزراعة الشعيرات المستئصلة بين الشعر المزروع للوصول إلى الكثافة المطلوبة. ومن الواجب التذكير به هنا، أن الاستفادة من طريقة BHT في زراعة الشعر محصورة ببعض الحالات التي تحقق الشروط، ولا يجوز اعتبارها كطريقة أو تقنية مناسبة للجميع.

ماهي تقنية البي آر بي (PRP)؟ اصطلاح البي آر بي أو PRP مخفف لعبارة Rich Plasma Platelet ومعادلها في اللغة العربية ( البلازما الغنية بالصفائح الدموية ).nbsp;ومن المسلمات في العلوم الطبية، أن للصفائح الدموية دور مهم وضروري في تفعيل وصناعة العديد من عوامل النمو وغيرها من أنواع البروتئينات. في عصرنا الحالي، تحتل الخدمات الطبية التجميلية المرتبة الأولى عالمياً نتيجةً للإقبال الكبير عليها من قبل المرضى، وبالطبع تعد طريقة البي آر بي (PRP) الطريقة الأكثر جاذبية واستخداماً بالمقارنة مع بقية التقينات والطرق العلاجية الأخرى، لاعتمادها على الدم المأخوذ من نفس المريض ونسبة الخطأ والأعراض الجانبية النادرة الحدوث. وتستخدم حالياً طريقة البي آر بي (PRP) بتقنيات مختلفة في معالجة الجلد والشعر. ومن استخداماتها العديدة في مجال الجلد والشعر نذكر على سبيل المثال الاستفادة منها في تقوية، تنمية وزراعة الشعر الطبيعي، حيث تستخدم طريقة البي آر بي بشكل واسع في مختلف أنحاء العالم وفي أفضل مراكز الزراعة العالمية. في العام 2004 ميلادي، أدرك الأطباء الذين استفادوا من طريقة البي آر بي في معالجة الجروح المختلفة، أن هذه الطريقة وبالإضافة إلى قدرتها على التخلص من الجروح وعلاجها، قادرة على تقوية بصيلات الشعر المحيطة بالجلد وتسريع نموه أيضاً. ونتيجةً لذلك وخلال الفترة الممتدة من سنة 2007 إلى 2009 قام الباحثون بالعديد من البحوث والتحقيقات العلمية حول آثار البي آر بي وكيفية عملها في تسريع وتقوية نمو الشعر، من خلال علاج مجموعة من الأشخاص المبتليين بالصلع عن طريق حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية موضعياً في جلد فروة الرأس. وقد أشارت أغلب البحوث إلى نمو مجموعة من الشعر الخفيف أو الزغب كما يسمى، خاصةً خلال الأربعة أشهر الأولى من بدأ العلاج. وبناءً على ذلك، ومنذ ذلك الوقت عُرفت طريقة البي آر بي على أنها أحد الطرق الجديدة والمؤثرة في تقوية وتنمية الشعر المجدد بالإضافة إلى كونها أحد العوامل المساعدة في رفع جودة عمليات زراعة الشعر الطبيعي، الأمر الذي أدى إلى جلب أنظار المتخصصين وفرق الزراعة لمزيد من البحث والتطوير. معلومة مهمة: ينصح باستخدام هذه الطريقة أو البي آر بي للأشخاص الذين يمتلكون بصيلات شعر حية في فروة الرأس، أي الأشخاص خفيفي الشعر. ومن الواجب الإشارة إلى أنّ مركز رنسانس الأخصائي قدم ولأول مرة، بهدف الارتقاء بجودة العلاج عن طريق البي آر بي، مجموعة الفيتامينات العلاجية والليزر العلاجي لكافة الزبائن المحترمين. العلاج بالليزر انتباه! ينصح مركز رنسانس الأخصائي في زراعة وترميم الشعر الطبيعي، أولئك الذين أرهقوا أنفسهم باتباع الحميات العلاجية المختلفة وجلسات العلاج المتكررة لتساقط الشعر، بتجربة مجموعة فيتامينات والعلاج بالليزر المقدم من المركز لمرة واحدة فقط. ماهو العلاج بالليزر؟ العلاج بالليزر، أحد أحدث وأجدد الطرق العالمية المعتبرة في علاج وتقوية الشعر الطبيعي على مستوى العالم، ولأول مرة في إيران، قام مركز رنسانس الأخصائي بشراء الجهاز الليزري والمصنع فقط في الولايات المتحدة الأمريكية، وتهيئته لعرض خدماته على كافة المراجعين. بحسب التحقيقات المجراة على العديد من المراجعين، يعمل الليزر بنسبة متوسطة تصل إلى 64% على تقوية وزيادة نمو الشعر. خصائص وميزات الاستفادة من طريقة العلاج الليزري: - علاج تساقط الشعر الوراثي - حاصل على الموافقة النهائية من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA ) ووزارة الصحة الإيرانية بما يخص أثره المميز في علاج الصلع. - خالي تماماً من أي عوارض جانبية أو ضرر أثناء العلاج - يعمل على تقوية نمو الشعر - تقوية البصيلات الشعرية وزيادة قطر سماكة الشعر - الحد من تساقط الشعر أو علاجه بالكامل - المساعدة على ترميم الجروح الناتجة عن زراعة الشعر بطريقة FIT و FUT - الحد من تساقط الشعر المزروع بتقنيات FIT و FUT

زراعة شعر اللحية بتقنية SUT المتطورة يتم الإستفادة من هذه التقنية حصراً داخل المراكز والعيادات المتخصصة وصاحبة الخبرة الطويلة في مجال زراعة الشعر والمجهزة بأحدث الأجهزة الأتوماتيكية بالكامل، تحت إشراف أمهر المتخصصين. يفتخر مركز رنسانس الأخصائي بتقديم هذه الخدمات لكافة مراجعيه المحترمين. تعد هذه التقنية تقدماً كبيراً وتطوراً لافتاً على صعيد زراعة الشعر الطبيعي في مناطق ( الرأس، اللحية، الحاجب والرموش)، حيث أعطت للمراجعين القدرة على التمتع بكثافة شعر مزروع أكبر من بقية التقنيات التقليدية في الزراعة، بالإضافة إلى طبيعية خط نمو الشعر وجماله. وكما يمكننا الإشارة إلى الخصائص الأخرى المتعلقة بهذه التقنية كعدم الحاجة إلى تقصير الشعر المراد استئصاله، بالإضافة إلى إمكانية رؤية الشعر المزروع وكثافته بعد الانتهاء من عملية الزراعة وفي نفس اليوم على الفور، لأن هذه التقنية تمكن الأطباء من زراعة البصيلات الشعرية بطول يصل إلى السنتي متر الواحد. زراعة شعر اللحية بالإستفادة من الطريقة القديمة (FUT) لزراعة شعر اللحية بهذه الطريقة القديمة، والذي يمكن القيام به في مختلف مراكز زراعة الشعر في إيران، العديد من المساوئ والآثار الجانبية كالحاجة إلى قص شعر الرأس وتقصيره بالإضافة إلى الأعراض التالية: - الورم والشعور بالألم في منطقة الوجه - بقاء العديد من الندوبات في منطقة خلف الرأس - انخفاض كثافة الشعر المزروع - النمو غير المنظم للشعر المزروع ومن الواجب هنا طمأنة أعزائنا المراجعين، أنّ زراعة شعر اللحية والشارب باستخدام تقنية SUT الجديدة، لا تمتلك أي نوع من الآثار والأعراض الجانبية سابقة الذكر، بالإضافة إلى تميز هذه الطريقة بعدم الحاجة إلى تقصير شعر الرأس وحلاقته، خلال جلسة واحدة فقط وتحت إشراف فريق طبي تجميلي ماهر، يتميز بتجربته الطويلة في مجال الزراعة، لضمان النتيجة وشعوركم بالرضا والراحة بعد العملية. ملاحظة: من المهم الإشارة إلى أنّ الاستفادة من هذه التقنية في زراعة الشعر مضمونة وبكفالة المركز الكاملة.

زراعة الحواجب بتقنية (SUT) الجديدة باستخدام هذه الطريقة الجديدة والمتطورة، يمكننا طمأنتكم أعزائي بأنكم في أيدٍ أمينة. نستطيع خلال جلسة واحدة دون الشعور بأي نوع من الألم أو الإرهاق أو القلق من الأعراض والآثار الجانبية اتمام عملية الزراعة وبنجاح مضمون، وكما تشاهدون في الصور المتعلقة بزراعة شعر الحواجب والموجودة في قسم المعرض، نؤكد لكم قدرتنا على القيام بزراعة شعر الحواجب خلال جلسة واحدة فقط دون الحاجة إلى حلاقة أو تقصير الشعر، تحت إشراف فريق طبي خبير وصاحب تجربة طويلة في مجال الزراعة، ليؤمن لكم أعزائي النتيجة المطلوبة ويشعركم بالراحة بعد الإنتهاء من العملية. ومن المهم الإشارة إلى أنّ الاستفادة من هذه التقنية في زراعة الشعر مضمونة وبكفالة المركز الكاملة. ملاحظة: للأشخاص الذين قاموا في السابق بوشم أو تاتو الحواجب، في حال رغبتك بزراعة الشعر الطبيعي للحواجب فوق التاتو أو الوشم، فلا داعي لمحوه أو التخلص منه. ويتميز هذا الأسلوب بالقدر الكافي من الدقة، بحيث يمكننا، ولأول مرة في إيران زراعة الرموش بشكل طبيعي ومظهر جميل ومناسب جداً. أعراض زراعة الحواجب بالطرق الشائعة التقليدية (FUT) يتعرض المراجع بعد القيام بزراعة الحواجب باستخدام هذه التقنية إلى الألم وبقاء العديد من الندوبات في مؤخرة الرأس، بالإضافة إلى ورم وظهور الكدمات المصاحبة مع الألم الشديد في منطقة الحواجب والعيون. وقد تستمر هذه الأعراض لفترة من الزمن تمتد لحوالي الستة أشهر، يرافقها تدريجياً نمو الشعر المزروع وازدياد سماكته، مما يعطي للحواجب شكلاً قبيح وغير طبيعي، حيث يمكن للأصدقاء وحتى الأشخاص الغرباء معرفة أن المراجع قام بزراعة للحواجب فيما سبق. بالطبع هذه الآثار وفي الكثير من الأحيان صعبة أو مستحيلة العلاج. ونود أن نطمأن مراجعينا الأعزاء إلى أنّ زراعة الحواجب باستخدام تقنية SUT لا تمتلك أي عارضة أو أثر جانبي كالمذكور أعلاه، خلال جلسة واحدة دون الحاجة إلى قص الشعر وتقصيره، تحت إشراف فريق طبي ماهر وصاحب خبرة طويلة في مجال زراعة الشعر، ويؤمن لكم النتيجة المرضية والمظهر الجذاب.

زراعة الرموش بتقنية SUT الجديدة يتم الإستفادة من هذه التقنية حصراً داخل المراكز والعيادات المتخصصة وصاحبة الخبرة الطويلة في مجال زراعة الشعر والمجهزة بأحدث الأجهزة الأتوماتيكية بالكامل، تحت إشراف أمهر المتخصصين. يفتخر مركز رنسانس الأخصائي بتقديم هذه الخدمات لكافة مراجعيه المحترمين. تعد هذه التقنية تقدماً كبيراً وتطوراً لافتاً على صعيد زراعة الشعر الطبيعي في مناطق ( الرأس، اللحية، الحاجب والرموش)، حيث أعطت للمراجعين القدرة على التمتع بكثافة شعر مزروع أكبر من بقية التقنيات التقليدية في الزراعة، بالإضافة إلى طبيعية خط نمو الشعر وجماله. وكما يمكننا الإشارة إلى الخصائص الأخرى المتعلقة بهذه التقنية كعدم الحاجة إلى تقصير الشعر المراد استئصاله، بالإضافة إلى إمكانية رؤية الشعر المزروع وكثافته بعد الانتهاء من عملية الزراعة وفي نفس اليوم على الفور، لأن هذه التقنية تمكن الأطباء من زراعة البصيلات الشعرية بطول يصل إلى 2 سانتي متر. ملاحظة: من اللازم الإشارة إلى أن الاستفادة من هذه التقنية، جعلت إمكانية نمو الرموش المزروعة حقيقة واقعية، ولأول مرة في إيران يمكننا في هذا المركز زراعة رموش قابلة للنمو حتى لمن يعاني من قلة كثافة الرموش أيضاً.